لندن ـ مع دخول الربع الأخير من عام 2019، تُشير المؤشرات الدورية إلى تباطؤ الاقتصاد العالمي وسط تحديات هيكلية واسعة النطاق. يشعر الكثيرون بالقلق إزاء بعض التحديات، مثل التغير المناخي، ومقاومة مضادات الميكروبات، والشيخوخة المُجتمعية، وأنظمة المعاشات التقاعدية والصحة، ومستويات الديون الهائلة، والحرب التجارية المستمرة.
لندن ـ مع دخول الربع الأخير من عام 2019، تُشير المؤشرات الدورية إلى تباطؤ الاقتصاد العالمي وسط تحديات هيكلية واسعة النطاق. يشعر الكثيرون بالقلق إزاء بعض التحديات، مثل التغير المناخي، ومقاومة مضادات الميكروبات، والشيخوخة المُجتمعية، وأنظمة المعاشات التقاعدية والصحة، ومستويات الديون الهائلة، والحرب التجارية المستمرة.