كمبريدج ــ رفض جوزيف ستيجليتز مؤخرا اعتبار الركود المزمن أمرا مهما للاقتصاد الأميركي، وفي هذه العملية هاجم عملي (دون أن يذكر اسمي) في إدارة الرئيس بِل كلينتون وإدارة الرئيس باراك أوباما. وأنا لست مراقبا محايدا في هذا الصدد، لكن هذه ليست المرة الأولى التي أجد فيها تعليق ستيجليتز على السياسة ضعيفا على الرغم من قوة أعماله النظرية الأكاديمية.
كمبريدج ــ رفض جوزيف ستيجليتز مؤخرا اعتبار الركود المزمن أمرا مهما للاقتصاد الأميركي، وفي هذه العملية هاجم عملي (دون أن يذكر اسمي) في إدارة الرئيس بِل كلينتون وإدارة الرئيس باراك أوباما. وأنا لست مراقبا محايدا في هذا الصدد، لكن هذه ليست المرة الأولى التي أجد فيها تعليق ستيجليتز على السياسة ضعيفا على الرغم من قوة أعماله النظرية الأكاديمية.