بعد مرور أربعة أعوام منذ بدأت المغامرة العسكرية المأساوية في العراق، ومع عجز الحرب العالمية ضد قوى الظلام الإرهابية، التي لا يمكن تعريفها أو تحديد معالمها بوضوح، عن التوصل إلى أية نتيجة حاسمة، جاء انهيار الإستراتيجية الأميركية العظمى لكي يفضح كم كانت الوصفة الأميركية الساذجة للتغيير الديمقراطي في العالم العربي رديئة وسيئة التخطيط.
بعد مرور أربعة أعوام منذ بدأت المغامرة العسكرية المأساوية في العراق، ومع عجز الحرب العالمية ضد قوى الظلام الإرهابية، التي لا يمكن تعريفها أو تحديد معالمها بوضوح، عن التوصل إلى أية نتيجة حاسمة، جاء انهيار الإستراتيجية الأميركية العظمى لكي يفضح كم كانت الوصفة الأميركية الساذجة للتغيير الديمقراطي في العالم العربي رديئة وسيئة التخطيط.