واشنطن، العاصمة - تؤكّد تجربة الدول العربية أن المقاربات التكنوقراطية في مايتعلَّق بإصلاح قطاع الأمن عاجزة عن تحقيق الغرض. والأمر ببساطة أن التركيز على ترقية ورفع مستوى المهارات الغنية والقدرات العملياتية، في غياب تحسين حوكمة الأجهزة الأمنية، يُمكِن تقويضه بسهولة من قِبَل تحالفات مناهضة للإصلاح، وهو مايعزّز نهايةً أنماطاً رجعية من السلوك.
واشنطن، العاصمة - تؤكّد تجربة الدول العربية أن المقاربات التكنوقراطية في مايتعلَّق بإصلاح قطاع الأمن عاجزة عن تحقيق الغرض. والأمر ببساطة أن التركيز على ترقية ورفع مستوى المهارات الغنية والقدرات العملياتية، في غياب تحسين حوكمة الأجهزة الأمنية، يُمكِن تقويضه بسهولة من قِبَل تحالفات مناهضة للإصلاح، وهو مايعزّز نهايةً أنماطاً رجعية من السلوك.