فاليتا، مالطا ـ بعد سحق نظام العقيد معمر القذافي وفرار القذافي ذاته، فإن الوقت قد حان للتفكير المتعمق في الكيفية التي تمكن بها حاكم بهذه الصفات من البقاء على رأس السلطة طيلة هذه الأعوام. ويبدو أن الجشع في السعي إلى إيجاد المزيد من الأسواق وخلق المزيد من الثروات، كان في أغلب الأحوال العنصر الغالب المتفوق على مخاوف الغرب المزعومة فيما يتصل بحقوق الإنسان الأساسية.
فاليتا، مالطا ـ بعد سحق نظام العقيد معمر القذافي وفرار القذافي ذاته، فإن الوقت قد حان للتفكير المتعمق في الكيفية التي تمكن بها حاكم بهذه الصفات من البقاء على رأس السلطة طيلة هذه الأعوام. ويبدو أن الجشع في السعي إلى إيجاد المزيد من الأسواق وخلق المزيد من الثروات، كان في أغلب الأحوال العنصر الغالب المتفوق على مخاوف الغرب المزعومة فيما يتصل بحقوق الإنسان الأساسية.