موسكو - في نونبر/ تشرين الثاني الماضي، عندما أشعل الفنان بيوتر بافلنسكي النار في الباب الرئيسي للوبيانكا في موسكو - مقر جهاز الأمن الفيدرالي الروسي (FSB) وسابقا مقر جهاز أمن الاٍتحاد السوفيتي KGB - اتهمته الدولة بتدمير "تراثها الثقافي". ويبدو أن الاٍستجواب الوحشي للفنانين المشهورين على المستوى العالمي، بدءا من الشاعر أوسيب ماندلستام وحتى مدير المسرح فسيفولود هولد، هو بمثابة تراث يستحق أقوى حماية من الدولة.
موسكو - في نونبر/ تشرين الثاني الماضي، عندما أشعل الفنان بيوتر بافلنسكي النار في الباب الرئيسي للوبيانكا في موسكو - مقر جهاز الأمن الفيدرالي الروسي (FSB) وسابقا مقر جهاز أمن الاٍتحاد السوفيتي KGB - اتهمته الدولة بتدمير "تراثها الثقافي". ويبدو أن الاٍستجواب الوحشي للفنانين المشهورين على المستوى العالمي، بدءا من الشاعر أوسيب ماندلستام وحتى مدير المسرح فسيفولود هولد، هو بمثابة تراث يستحق أقوى حماية من الدولة.