موسكو ــ أظهر الرئيس الروسي فلاديمير بوتن نوايا نظامه الحقيقية. فمن خلال تغيير الدستور على النحو الذي يسمح له بالبقاء في منصبه حتى عام 2036 وإدخال لغة جديدة محافظة، تخلى النظام عن قناع الشرعية الديمقراطية المتقلقل. ولكن في حين يسعى بوتن إلى ترسيخ حكمه، يبدو نظامه أضعف من أي وقت مضى.
موسكو ــ أظهر الرئيس الروسي فلاديمير بوتن نوايا نظامه الحقيقية. فمن خلال تغيير الدستور على النحو الذي يسمح له بالبقاء في منصبه حتى عام 2036 وإدخال لغة جديدة محافظة، تخلى النظام عن قناع الشرعية الديمقراطية المتقلقل. ولكن في حين يسعى بوتن إلى ترسيخ حكمه، يبدو نظامه أضعف من أي وقت مضى.