موسكو ـ من بين أشد المظاهر المتكلفة المضللة التي خلفها عصر الاتحاد السوفييتي لروسيا إثارة للاهتمام تلك الأعياد التي لا تزال الدولة تحتفل بها حتى اليوم، بعد مرور عقدين من الزمان تقريباً منذ سقوط الشيوعية. ففي الثالث والعشرين من فبراير/شباط احتفلت روسيا بـ"يوم المدافع عن وطن الأسلاف"، وهو المعادل التقريبي لعيد الأب ولكن بنكهة عسكرية. وفي هذا اليوم تقدم البنات والزوجات والصديقات الهدايا للرجال الروس ويغدقن عليهم بالاهتمام. (إحقاقاً للحق، هناك أيضاً "يوم المرأة" ـ الثامن من مارس/آذار ـ وعيد الحب الذي اكتسب شعبية كبيرة مؤخرا).
موسكو ـ من بين أشد المظاهر المتكلفة المضللة التي خلفها عصر الاتحاد السوفييتي لروسيا إثارة للاهتمام تلك الأعياد التي لا تزال الدولة تحتفل بها حتى اليوم، بعد مرور عقدين من الزمان تقريباً منذ سقوط الشيوعية. ففي الثالث والعشرين من فبراير/شباط احتفلت روسيا بـ"يوم المدافع عن وطن الأسلاف"، وهو المعادل التقريبي لعيد الأب ولكن بنكهة عسكرية. وفي هذا اليوم تقدم البنات والزوجات والصديقات الهدايا للرجال الروس ويغدقن عليهم بالاهتمام. (إحقاقاً للحق، هناك أيضاً "يوم المرأة" ـ الثامن من مارس/آذار ـ وعيد الحب الذي اكتسب شعبية كبيرة مؤخرا).