كامبريدج - في الوقت الذي تتفاوض فيه المملكة المتحدة حول شروط خروجها من الاتحاد الأوروبي، سيكون من الحكمة أن يبدأ زعماء البلاد في تحديد النهج الذي سيخدم العلاقات التجارية الدولية بشكل أفضل. هل تريد المملكة المتحدة حقا أن تعلق مستقبلها على الاتفاقيات الثنائية مع قائمة طويلة من الشركاء التجاريين الفرديين؟ أم أنه سيكون من الأفضل الانضمام إلى اتفاقات التجارة الحرة الإقليمية الكبرى القائمة، مع العمل على تعزيز النظام العالمي المتعدد الأطراف في إطار منظمة التجارة العالمية؟
كامبريدج - في الوقت الذي تتفاوض فيه المملكة المتحدة حول شروط خروجها من الاتحاد الأوروبي، سيكون من الحكمة أن يبدأ زعماء البلاد في تحديد النهج الذي سيخدم العلاقات التجارية الدولية بشكل أفضل. هل تريد المملكة المتحدة حقا أن تعلق مستقبلها على الاتفاقيات الثنائية مع قائمة طويلة من الشركاء التجاريين الفرديين؟ أم أنه سيكون من الأفضل الانضمام إلى اتفاقات التجارة الحرة الإقليمية الكبرى القائمة، مع العمل على تعزيز النظام العالمي المتعدد الأطراف في إطار منظمة التجارة العالمية؟