ملبورن/وارسو ــ في الشهر الماضي، سافر البابا فرانسيس إلى أبو ظبي، حيث التقى الإمام الأكبر شيخ الأزهر أحمد الطيب (جامعة الأزهر هي المؤسسة السُنّية الرائدة لدراسة الشريعة الإسلامية). وقد وَقَّع الزعيمان الدينيان "وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك"، داعين أتباع الديانتين، وأيضا زعماء العالم، إلى نشر التسامح والسلام وإنهاء "الانحدار الأخلاقي والثقافي الذي يشهده العالَم في الوقت الحاضر".
ملبورن/وارسو ــ في الشهر الماضي، سافر البابا فرانسيس إلى أبو ظبي، حيث التقى الإمام الأكبر شيخ الأزهر أحمد الطيب (جامعة الأزهر هي المؤسسة السُنّية الرائدة لدراسة الشريعة الإسلامية). وقد وَقَّع الزعيمان الدينيان "وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك"، داعين أتباع الديانتين، وأيضا زعماء العالم، إلى نشر التسامح والسلام وإنهاء "الانحدار الأخلاقي والثقافي الذي يشهده العالَم في الوقت الحاضر".