ستوكهولم — بين الحين والآخر، يذهب أحد القادة السياسيين الأميركيين إلى القاهرة لإلقاء خطاب يلخص أهداف السياسة الأميركية في الشرق الأوسط الذي لا تنتهي التحديات التي يفرضها. على سبيل المثال، في يونيو/حزيران 2005، ألقت وزيرة الخارجية آنذاك كوندوليزا رايس خطابا مؤثرا وضع النهوض بالحرية والديمقراطية على جدول الأعمال الأميركي.
ستوكهولم — بين الحين والآخر، يذهب أحد القادة السياسيين الأميركيين إلى القاهرة لإلقاء خطاب يلخص أهداف السياسة الأميركية في الشرق الأوسط الذي لا تنتهي التحديات التي يفرضها. على سبيل المثال، في يونيو/حزيران 2005، ألقت وزيرة الخارجية آنذاك كوندوليزا رايس خطابا مؤثرا وضع النهوض بالحرية والديمقراطية على جدول الأعمال الأميركي.