وارسو- على مدى الأشهر الستة الماضية، كان الائتلاف الحكومي البولندي، المؤلف من حزب القانون والعدالة وحزبين صغيرين، يضمحل بصورة ملحوظة، مما خلق فرصة ذهبية للمعارضة حتى تطيح به. ولكن بدلاً من أن تشكل المعارضة جبهة موحدة، سقطت في الصراع الداخلي، مما سيمكن الحكومة الشعبوية بقيادة حزب القانون والعدالة أن تصبح أقوى من أي وقت مضى.
وارسو- على مدى الأشهر الستة الماضية، كان الائتلاف الحكومي البولندي، المؤلف من حزب القانون والعدالة وحزبين صغيرين، يضمحل بصورة ملحوظة، مما خلق فرصة ذهبية للمعارضة حتى تطيح به. ولكن بدلاً من أن تشكل المعارضة جبهة موحدة، سقطت في الصراع الداخلي، مما سيمكن الحكومة الشعبوية بقيادة حزب القانون والعدالة أن تصبح أقوى من أي وقت مضى.