وارسو- عندما يأتي الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إلى بولندا في 25 مارس/أذار، قد يقرر زيارة القاعة الرئيسية لمحطة (وارسو) المركزية للسكك الحديدية، في الشارع المقابل لفندق (ماريوت) حيث يقيم القادة الأمريكيون عادةً. وعلى الرغم من أن القاعة تكتظ بالأمهات والأطفال اللاجئين من أوكرانيا، وهو ما يشكل جزءاً من أزمة هجرة هي الأكبر من نوعها في تاريخ أوروبا ما بعد الحرب، إلا أن الأمور هادئة إلى درجة تثير الذهول. فرغم شعور هؤلاء الأشخاص بالإرهاق والصدمة والخوف، إلا أنهم لا يبكون.
وارسو- عندما يأتي الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إلى بولندا في 25 مارس/أذار، قد يقرر زيارة القاعة الرئيسية لمحطة (وارسو) المركزية للسكك الحديدية، في الشارع المقابل لفندق (ماريوت) حيث يقيم القادة الأمريكيون عادةً. وعلى الرغم من أن القاعة تكتظ بالأمهات والأطفال اللاجئين من أوكرانيا، وهو ما يشكل جزءاً من أزمة هجرة هي الأكبر من نوعها في تاريخ أوروبا ما بعد الحرب، إلا أن الأمور هادئة إلى درجة تثير الذهول. فرغم شعور هؤلاء الأشخاص بالإرهاق والصدمة والخوف، إلا أنهم لا يبكون.