وارسو ــ يبدو أن الانتخابات الرئاسية التي جرت هذا الشهر في تركيا، والتي أعقبها التصويت البرلماني في بولندا، قد تُـواصِـل الاتجاه الذي بدأ في عام 2020 بفوز جو بايدن على دونالد ترمب في الولايات المتحدة واستمر حتى العام الماضي بانتصار لويز إيناسيو لولا دا سيلفا على جايير بولسونارو في البرازيل. قدمت كل من العمليتين الانتخابيتين شعورا قويا بأن الـمَـدّ كان ينقلب ضد الحكام السلطويين الشعبويين.
وارسو ــ يبدو أن الانتخابات الرئاسية التي جرت هذا الشهر في تركيا، والتي أعقبها التصويت البرلماني في بولندا، قد تُـواصِـل الاتجاه الذي بدأ في عام 2020 بفوز جو بايدن على دونالد ترمب في الولايات المتحدة واستمر حتى العام الماضي بانتصار لويز إيناسيو لولا دا سيلفا على جايير بولسونارو في البرازيل. قدمت كل من العمليتين الانتخابيتين شعورا قويا بأن الـمَـدّ كان ينقلب ضد الحكام السلطويين الشعبويين.