فرانكفورت ــ إن العالم اليوم ليس هو ذلك المكان المستقر الذي دخل مرحلة ما بعد التاريخ كما تخيله البعض في عام 1989 عندما سقط الستار الحديدي وانتهى الحكم الشيوعي في شرق أوروبا. ولكن برغم أن أحداث 1989 لم تجلب السلام الدائم والرخاء، فإنها كانت سبباً في تحريك بعض قصص النجاح الحقيقية.
فرانكفورت ــ إن العالم اليوم ليس هو ذلك المكان المستقر الذي دخل مرحلة ما بعد التاريخ كما تخيله البعض في عام 1989 عندما سقط الستار الحديدي وانتهى الحكم الشيوعي في شرق أوروبا. ولكن برغم أن أحداث 1989 لم تجلب السلام الدائم والرخاء، فإنها كانت سبباً في تحريك بعض قصص النجاح الحقيقية.