لندن ــ على ضفتي المحيط الأطلسي، تعمل السياسات المعادية للمهاجرين على تقويض الديمقراطيات وإفساد حياة البشر. وتكتسب الأحزاب القومية اليمينية المتطرفة المزيد من الثِقَل في أوروبا، في حين يعاني الملايين من المهاجرين غير الشرعيين في ظلال الإهمال. ففي الولايات المتحدة، قرر الرئيس باراك أوباما، الذي استبد به القلق بشأن قدرة حزبه على الاحتفاظ بسيطرته على مجلس الشيوخ، تأجيل إصلاح قوانين الهجرة إلى ما بعد الانتخابات في نوفمبر/تشرين الثاني.
لندن ــ على ضفتي المحيط الأطلسي، تعمل السياسات المعادية للمهاجرين على تقويض الديمقراطيات وإفساد حياة البشر. وتكتسب الأحزاب القومية اليمينية المتطرفة المزيد من الثِقَل في أوروبا، في حين يعاني الملايين من المهاجرين غير الشرعيين في ظلال الإهمال. ففي الولايات المتحدة، قرر الرئيس باراك أوباما، الذي استبد به القلق بشأن قدرة حزبه على الاحتفاظ بسيطرته على مجلس الشيوخ، تأجيل إصلاح قوانين الهجرة إلى ما بعد الانتخابات في نوفمبر/تشرين الثاني.