القدس ـ إن الاستئناف الوشيك لمحادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية المباشرة في واشنطن ليُعَد نبأً طيبا. ولكنها لمسألة أخرى تماماً أن نجزم بما إذا كانت هذه المحادثات قد تؤدي إلى اتفاق، ناهيك عن التوصل إلى هذا الاتفاق في غضون عام واحد كما يأمل الرئيس باراك أوباما.
القدس ـ إن الاستئناف الوشيك لمحادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية المباشرة في واشنطن ليُعَد نبأً طيبا. ولكنها لمسألة أخرى تماماً أن نجزم بما إذا كانت هذه المحادثات قد تؤدي إلى اتفاق، ناهيك عن التوصل إلى هذا الاتفاق في غضون عام واحد كما يأمل الرئيس باراك أوباما.