باريس ــ يُـعَـد الافتقار إلى الاستثمار في التنمية المستدامة في البلدان الأشد فقرا والأكثر ضعفا على مستوى العالَـم بين أكثر القضايا العالمية إلحاحا اليوم، وخاصة الآن في ظل ضائقة الديون التي تبتلي عددا كبيرا من هذه البلدان، أو ستبتليها قريبا. لقد تسببت تداعيات جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، والحرب التي تشنها روسيا ضد أوكرانيا، والكوارث المتوالية الناجمة عن تغير المناخ، في منع عدد كبير من الاقتصادات النامية من تحقيق سرعة الإقلاع، كما أدت إلى تفاقم أوجه التنافر البنيوي التي تعيب الاقتصاد العالمي.
باريس ــ يُـعَـد الافتقار إلى الاستثمار في التنمية المستدامة في البلدان الأشد فقرا والأكثر ضعفا على مستوى العالَـم بين أكثر القضايا العالمية إلحاحا اليوم، وخاصة الآن في ظل ضائقة الديون التي تبتلي عددا كبيرا من هذه البلدان، أو ستبتليها قريبا. لقد تسببت تداعيات جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، والحرب التي تشنها روسيا ضد أوكرانيا، والكوارث المتوالية الناجمة عن تغير المناخ، في منع عدد كبير من الاقتصادات النامية من تحقيق سرعة الإقلاع، كما أدت إلى تفاقم أوجه التنافر البنيوي التي تعيب الاقتصاد العالمي.