لندن/باريس ــ بدأت جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (COVID-19) في وقت حيث كانت الثقة في المؤسسات عند أدنى مستوياتها على الإطلاق. كانت السياسة مستقطبة والتماسك الاجتماعي متهالكا. ولهذا السبب، يتعين على الحكومات، في اندفاعها إلى توجيه موارد ضخمة إلى الأسر والشركات، أن لا تهمل تلك المجتمعات المحلية حيث تتقاطع الأزمة الصحية وتداعياتها الاقتصادية بشكل شديد الوضوح.
لندن/باريس ــ بدأت جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (COVID-19) في وقت حيث كانت الثقة في المؤسسات عند أدنى مستوياتها على الإطلاق. كانت السياسة مستقطبة والتماسك الاجتماعي متهالكا. ولهذا السبب، يتعين على الحكومات، في اندفاعها إلى توجيه موارد ضخمة إلى الأسر والشركات، أن لا تهمل تلك المجتمعات المحلية حيث تتقاطع الأزمة الصحية وتداعياتها الاقتصادية بشكل شديد الوضوح.