لم تتعود صربيا ـ التي ظلت لمدة طويلة محلاً للتوبيخ والانتقاد باعتبارها الدولة التي شن رئيسها الراحل سلوبودان ميلوسيفيتش حرب إبادة عرقية في يوغوسلافيا ـ على تلقي المدح والثناء نظير حمايتها لحقوق الإنسان. إلا أن صربيا أقدمت على اتخاذ خطوة غير مسبوقة ومن شأنها أن تضعها في مرتبة متقدمة على كافة بلدان وسط وشرق أوروبا، بما فيها تلك البلدان التي انضمت بالفعل إلى الاتحاد الأوروبي، فيما يتصل بجانب من جوانب حماية حقوق الإنسان.
لم تتعود صربيا ـ التي ظلت لمدة طويلة محلاً للتوبيخ والانتقاد باعتبارها الدولة التي شن رئيسها الراحل سلوبودان ميلوسيفيتش حرب إبادة عرقية في يوغوسلافيا ـ على تلقي المدح والثناء نظير حمايتها لحقوق الإنسان. إلا أن صربيا أقدمت على اتخاذ خطوة غير مسبوقة ومن شأنها أن تضعها في مرتبة متقدمة على كافة بلدان وسط وشرق أوروبا، بما فيها تلك البلدان التي انضمت بالفعل إلى الاتحاد الأوروبي، فيما يتصل بجانب من جوانب حماية حقوق الإنسان.