ملبورن ــ في السنوات الأخيرة، قامت كل من أنجيلينا جولي، ومادونا، وميلانيا ترمب، وكاني ويست بزيارات حظيت بتغطية إعلامية ضخمة لدور أيتام في بلدان منخفضة الدخل. والآن، يحذو السياح الذين "يسافرون لغرض" حذوهم. يشمل خط سير هذه الرحلات السياحية غالبا زيارة إلى إحدى دور الأيتام، إلى جانب الأسواق المحلية، وورش العمل الحرفية، والمواقع التاريخية. يروج منظمو الرحلات السياحية لهذه الزيارات كشكل من أشكال السياحة الأخلاقية التي تتيح للأثرياء من أهل الغرب الفرصة لمساعدة الأطفال المحتاجين. وتشمل مثل هذه الزيارات غالبا اللعب مع الأطفال، واحتضانهم، والتبرع لدور الأيتام. وفي كثير من الأحيان، يبقى السياح على اتصال، ويقدمون تبرعات منتظمة لدور الأيتام بعد عودتهم إلى ديارهم.
ملبورن ــ في السنوات الأخيرة، قامت كل من أنجيلينا جولي، ومادونا، وميلانيا ترمب، وكاني ويست بزيارات حظيت بتغطية إعلامية ضخمة لدور أيتام في بلدان منخفضة الدخل. والآن، يحذو السياح الذين "يسافرون لغرض" حذوهم. يشمل خط سير هذه الرحلات السياحية غالبا زيارة إلى إحدى دور الأيتام، إلى جانب الأسواق المحلية، وورش العمل الحرفية، والمواقع التاريخية. يروج منظمو الرحلات السياحية لهذه الزيارات كشكل من أشكال السياحة الأخلاقية التي تتيح للأثرياء من أهل الغرب الفرصة لمساعدة الأطفال المحتاجين. وتشمل مثل هذه الزيارات غالبا اللعب مع الأطفال، واحتضانهم، والتبرع لدور الأيتام. وفي كثير من الأحيان، يبقى السياح على اتصال، ويقدمون تبرعات منتظمة لدور الأيتام بعد عودتهم إلى ديارهم.