تل أبيب ـ كان من الطبيعي أن يملأ باراك أوباما أول مائة يوم له في المنصب بأجندة شاملة مجهِدة، فهو الرئيس الذي كان انتخابه واحداً من بين أكثر الأحداث ثورية في التاريخ الأميركي. والحقيقة أن الأوقات التي نعيشها اليوم هي أوقات محنة واضطراب، وتتطلب مثل هذه الجرأة. لقد شرع أوباما الذي يتمتع بقدر مذهل من الطاقة والثقة بالنفس في رحلة جبارة لإعادة تشكيل الاقتصاد الأميركي ومعالجة النظام الدولي المعطل المختل.
تل أبيب ـ كان من الطبيعي أن يملأ باراك أوباما أول مائة يوم له في المنصب بأجندة شاملة مجهِدة، فهو الرئيس الذي كان انتخابه واحداً من بين أكثر الأحداث ثورية في التاريخ الأميركي. والحقيقة أن الأوقات التي نعيشها اليوم هي أوقات محنة واضطراب، وتتطلب مثل هذه الجرأة. لقد شرع أوباما الذي يتمتع بقدر مذهل من الطاقة والثقة بالنفس في رحلة جبارة لإعادة تشكيل الاقتصاد الأميركي ومعالجة النظام الدولي المعطل المختل.