برلين ـ لقد تمكن باراك أوباما بنجاحه في تفعيل إصلاحه الصحي من تحقيق أكبر إنجازاته الداخلية حتى الآن ـ والمدهش هنا أن هذا الإنجاز ترتبت عليه في الخارج عواقب أعظم مما ترتبت عليه في الداخل. فالرئيس الأميركي الذي كان مقيد اليدين أثناء الأشهر الأخيرة بسبب همومٍ داخلية، والذي تآكلت سلطته السياسية على نحو مضطرد، عاد فجأة إلى المسرح العالمي.
برلين ـ لقد تمكن باراك أوباما بنجاحه في تفعيل إصلاحه الصحي من تحقيق أكبر إنجازاته الداخلية حتى الآن ـ والمدهش هنا أن هذا الإنجاز ترتبت عليه في الخارج عواقب أعظم مما ترتبت عليه في الداخل. فالرئيس الأميركي الذي كان مقيد اليدين أثناء الأشهر الأخيرة بسبب همومٍ داخلية، والذي تآكلت سلطته السياسية على نحو مضطرد، عاد فجأة إلى المسرح العالمي.