وارسو- بعد وفاة البابا جون بول الثاني في عام 2005، ارتدت مجموعة من الشباب البولنديين قمصانا كتب عليها: "لم أبك على رحيل البابا." وفي وقت كان يبدو فيه الحداد الوطني إجباريا، كان سلوك هؤلاء الشباب مستفزا، ولا يمكن أن يحدث إلا في مجتمع حر وتعددي. وفي دولة متشبثة بالكاثوليكية مثل بولندا، سرعان ما تسبب ذلك الخبر في فضيحة. لكن عبارة "لم أبك على " كانت ناجعة، لذا أصبحت، منذ ذلك الوقت، تستعمل في حالات مشابهة.
وارسو- بعد وفاة البابا جون بول الثاني في عام 2005، ارتدت مجموعة من الشباب البولنديين قمصانا كتب عليها: "لم أبك على رحيل البابا." وفي وقت كان يبدو فيه الحداد الوطني إجباريا، كان سلوك هؤلاء الشباب مستفزا، ولا يمكن أن يحدث إلا في مجتمع حر وتعددي. وفي دولة متشبثة بالكاثوليكية مثل بولندا، سرعان ما تسبب ذلك الخبر في فضيحة. لكن عبارة "لم أبك على " كانت ناجعة، لذا أصبحت، منذ ذلك الوقت، تستعمل في حالات مشابهة.