نيويورك — لم تكن النتائج كارثية على الأقل. فلو لم ينجح الديمقراطيون في تأمين الأغلبية في مجلس النواب الأميركي، فربما كان الرئيس دونالد ترمب ليتصور أنه أصبح قادرا على كل شيء، مع كل ما قد يترتب على ذلك من عواقب وخيمة. لكن الجمهوريين ما زالوا يسيطرون على مجلس الشيوخ، وهذا يعني أن السلطة القضائية، بما في ذلك المحكمة العليا، سوف تزداد ميلا نحو اليمين. كما يعني انتخاب حكام جمهوريين في ولايات كبرى مثل أوهايو وفلوريدا أن الدوائر الانتخابية بات من الممكن التلاعب بها لتعزيز فرص إعادة انتخاب ترمب في انتخابات 2020.
نيويورك — لم تكن النتائج كارثية على الأقل. فلو لم ينجح الديمقراطيون في تأمين الأغلبية في مجلس النواب الأميركي، فربما كان الرئيس دونالد ترمب ليتصور أنه أصبح قادرا على كل شيء، مع كل ما قد يترتب على ذلك من عواقب وخيمة. لكن الجمهوريين ما زالوا يسيطرون على مجلس الشيوخ، وهذا يعني أن السلطة القضائية، بما في ذلك المحكمة العليا، سوف تزداد ميلا نحو اليمين. كما يعني انتخاب حكام جمهوريين في ولايات كبرى مثل أوهايو وفلوريدا أن الدوائر الانتخابية بات من الممكن التلاعب بها لتعزيز فرص إعادة انتخاب ترمب في انتخابات 2020.