كمبريدج ــ تركز الأسواق في أيامنا هذه على المدى الذي قد يرفع إليه بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي أسعار الفائدة في الأشهر الاثني عشر المقبلة. ويتسم هذا بقِصَر نظر شديد إلى حد الخطورة: فلابد أن يكون التخوف الحقيقي إلى أي مدى قد يخفض أسعار الفائدة في الركود العميق المقبل. ولأن بنك الاحتياطي الفيدرالي ربما يناضل لمجرد رفع سعر الفائدة الأساسي إلى 2% خلال العام المقبل، فسوف يكون الحيز المتاح للخفض ضئيلا للغاية إذا حضر الركود.
كمبريدج ــ تركز الأسواق في أيامنا هذه على المدى الذي قد يرفع إليه بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي أسعار الفائدة في الأشهر الاثني عشر المقبلة. ويتسم هذا بقِصَر نظر شديد إلى حد الخطورة: فلابد أن يكون التخوف الحقيقي إلى أي مدى قد يخفض أسعار الفائدة في الركود العميق المقبل. ولأن بنك الاحتياطي الفيدرالي ربما يناضل لمجرد رفع سعر الفائدة الأساسي إلى 2% خلال العام المقبل، فسوف يكون الحيز المتاح للخفض ضئيلا للغاية إذا حضر الركود.