أبوجا ـ إن الانتخابات التشريعية في نيجيريا، والتي تعقبها الانتخابات الرئاسية في السادس عشر من إبريل/نيسان، تشير إلى أن حزب الشعب الديمقراطي الحاكم خسر قبضته شبه الكاملة على سياسة البلاد. فمن بين الأحزاب المعارضة الرئيسية الأربعة التي قدمت مرشحيها لشغل المقاعد البرلمانية محل المنافسة (469 مقعد)، فاز حزب مؤتمر العمل النيجيري بأغلب الأصوات في جنوب غرب البلاد، ليسقط بذلك بعض أشاوس حزب الشعب الديمقراطي من أمثال رئيس مجلس النواب ديميجي بانكول ونائبة مجلس الشيوخ إيابو أوباسانجو بيلو، ابنة الرئيس السابق اولوسيجون أوباسانجو.
أبوجا ـ إن الانتخابات التشريعية في نيجيريا، والتي تعقبها الانتخابات الرئاسية في السادس عشر من إبريل/نيسان، تشير إلى أن حزب الشعب الديمقراطي الحاكم خسر قبضته شبه الكاملة على سياسة البلاد. فمن بين الأحزاب المعارضة الرئيسية الأربعة التي قدمت مرشحيها لشغل المقاعد البرلمانية محل المنافسة (469 مقعد)، فاز حزب مؤتمر العمل النيجيري بأغلب الأصوات في جنوب غرب البلاد، ليسقط بذلك بعض أشاوس حزب الشعب الديمقراطي من أمثال رئيس مجلس النواب ديميجي بانكول ونائبة مجلس الشيوخ إيابو أوباسانجو بيلو، ابنة الرئيس السابق اولوسيجون أوباسانجو.