نيويورك ــ كانت الأسلحة النووية من مظاهر العلاقات الدولية الغالبة منذ أغسطس/آب من عام 1945، عندما أسقطت الولايات المتحدة اثنتين من أسلحتها النووية على اليابان للتعجيل بنهاية الحرب العالمية الثانية. لم يُـسـتَـخـدَم أي من هذه الأسلحة منذ ذلك الحين، وبوسعنا أن نقول إنها ساعدت في الإبقاء على الحرب الباردة باردة حقا من خلال فرض درجة من الحذر على جانبي المواجهة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي. علاوة على ذلك، نجحت مفاوضات الحد من التسلح في تقليص حجم الترسانة النووية في البلدين وإيقاف أو إبطاء الانتشار النووي. اليوم، تمتلك سبع دول أخرى فقط (المملكة المتحدة، وفرنسا، والصين، وإسرائيل، والهند، وباكستان، وكوريا الشمالية) أسلحة نووية.
نيويورك ــ كانت الأسلحة النووية من مظاهر العلاقات الدولية الغالبة منذ أغسطس/آب من عام 1945، عندما أسقطت الولايات المتحدة اثنتين من أسلحتها النووية على اليابان للتعجيل بنهاية الحرب العالمية الثانية. لم يُـسـتَـخـدَم أي من هذه الأسلحة منذ ذلك الحين، وبوسعنا أن نقول إنها ساعدت في الإبقاء على الحرب الباردة باردة حقا من خلال فرض درجة من الحذر على جانبي المواجهة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي. علاوة على ذلك، نجحت مفاوضات الحد من التسلح في تقليص حجم الترسانة النووية في البلدين وإيقاف أو إبطاء الانتشار النووي. اليوم، تمتلك سبع دول أخرى فقط (المملكة المتحدة، وفرنسا، والصين، وإسرائيل، والهند، وباكستان، وكوريا الشمالية) أسلحة نووية.