مدريد ــ كان إعلان الرئيس الأميركي باراك أوباما عن بدء المفاوضات الخاصة باتفاقية شراكة التجارة والاستثمار عبر الأطلسي الشاملة سبباً في توليد قدر كبير من الإثارة على جانبي الأطلسي. فبعد شهر مضطرب بدا فيه الأمر وكأن زخم المحادثات قد تبدد، جاء هذا الإعلان ليجدد الأمل في إمكانية التوصل إلى اتفاق تحويلي بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
مدريد ــ كان إعلان الرئيس الأميركي باراك أوباما عن بدء المفاوضات الخاصة باتفاقية شراكة التجارة والاستثمار عبر الأطلسي الشاملة سبباً في توليد قدر كبير من الإثارة على جانبي الأطلسي. فبعد شهر مضطرب بدا فيه الأمر وكأن زخم المحادثات قد تبدد، جاء هذا الإعلان ليجدد الأمل في إمكانية التوصل إلى اتفاق تحويلي بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.