القدس ــ كان نجاح بنيامين نتنياهو الانتخابي الأخير، وفوزه بفترة ولاية خامسة كرئيس لوزراء إسرائيل، إنجازا غير عادي بكل المقاييس له ولحزبه اليميني الليكود. ويبدو أن اتهامات الفساد الجدية الخطيرة لم تنجح في تقليص شعبيته بين قاعدته الانتخابية، ومن الواضح أن علاقاته الوثيقة مع كل من الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتن عززت مكانته في البلاد.
القدس ــ كان نجاح بنيامين نتنياهو الانتخابي الأخير، وفوزه بفترة ولاية خامسة كرئيس لوزراء إسرائيل، إنجازا غير عادي بكل المقاييس له ولحزبه اليميني الليكود. ويبدو أن اتهامات الفساد الجدية الخطيرة لم تنجح في تقليص شعبيته بين قاعدته الانتخابية، ومن الواضح أن علاقاته الوثيقة مع كل من الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتن عززت مكانته في البلاد.