موسكوـ منذ الصراع الذي اندلع في أوكرانيا في عام 2014، أصبحت وجهات النظر العالمية المتضاربة متأصلة بعمق بين صناع القرار في حلف شمال الأطلسي وفي روسيا، وأصبح الشعور بانعدام الثقة هو العقلية الافتراضية. ونشهد نوعا جديدا من المواجهة ستترتب عليها مخاطر عسكرية. ونظرا لاقترابنا من "موسم آخر من التدريبات الخريفية"، التي تتزامن مع الأحداث الرئيسية مثل (زاباد-2021 التابع لروسيا، ورامستين ألوي والمحارب المشترك التابعين لحلف الناتو- هناك حاجة ملحة للتخفيف من خطر أن تصبح التمارين التدريبية نقطة اشتعال للصراع.
موسكوـ منذ الصراع الذي اندلع في أوكرانيا في عام 2014، أصبحت وجهات النظر العالمية المتضاربة متأصلة بعمق بين صناع القرار في حلف شمال الأطلسي وفي روسيا، وأصبح الشعور بانعدام الثقة هو العقلية الافتراضية. ونشهد نوعا جديدا من المواجهة ستترتب عليها مخاطر عسكرية. ونظرا لاقترابنا من "موسم آخر من التدريبات الخريفية"، التي تتزامن مع الأحداث الرئيسية مثل (زاباد-2021 التابع لروسيا، ورامستين ألوي والمحارب المشترك التابعين لحلف الناتو- هناك حاجة ملحة للتخفيف من خطر أن تصبح التمارين التدريبية نقطة اشتعال للصراع.