نيودلهي ــ بعدما أطلقت الهند إصلاحات اقتصادية واسعة النطاق في عام 1991، عَلَت مكانتها في العالم على نحو مطرد. فقد اعترف بها العالم بالفعل كدولة ديمقراطية ناجحة، ونموذج لكيفية إدارة التنوع في مجتمع حر ومفتوح. وزاد من جاذبيتها تعزيز نفوذها الاقتصادي وتنامي حجم سوقها المزدهرة. ونجح وصفها لنفسها بأنها أسرع الدول الديمقراطية ذات الأسواق الحرة نموا في أن يؤتي ثماره، حتى أصبح تهافت قادة العالم على زيارة نيودلهي يشكل عبئا على عاتق جيل من موظفي المراسم الدبلوماسية.
نيودلهي ــ بعدما أطلقت الهند إصلاحات اقتصادية واسعة النطاق في عام 1991، عَلَت مكانتها في العالم على نحو مطرد. فقد اعترف بها العالم بالفعل كدولة ديمقراطية ناجحة، ونموذج لكيفية إدارة التنوع في مجتمع حر ومفتوح. وزاد من جاذبيتها تعزيز نفوذها الاقتصادي وتنامي حجم سوقها المزدهرة. ونجح وصفها لنفسها بأنها أسرع الدول الديمقراطية ذات الأسواق الحرة نموا في أن يؤتي ثماره، حتى أصبح تهافت قادة العالم على زيارة نيودلهي يشكل عبئا على عاتق جيل من موظفي المراسم الدبلوماسية.