دافوس ـ إن مستقبل الاقتصاد العالمي سوف يعتمد إلى حد كبير على ما إذا كان الرئيس باراك أوباما سوف يتبنى مجموعة شاملة ومتماسكة من التدابير، وعلى مدى النجاح الذي سينفذ به هذه التدابير. ولسوف تكون استجابة الصين وأوروبا وغيرهما من اللاعبين الرئيسيين على نفس القدر من الأهمية. وإذا نشأ نوع من التعاون الدولي الجيد فقد يبدأ اقتصاد العالم في التسلق للخروج من هذه الحفرة العميقة بحلول نهاية عام 2009. وإن لم يحدث ذلك فسوف نجد أنفسنا في مواجهة فترة أطول كثيراً من الفوضى والانحدار على الصعيدين الاقتصادي والسياسي.
دافوس ـ إن مستقبل الاقتصاد العالمي سوف يعتمد إلى حد كبير على ما إذا كان الرئيس باراك أوباما سوف يتبنى مجموعة شاملة ومتماسكة من التدابير، وعلى مدى النجاح الذي سينفذ به هذه التدابير. ولسوف تكون استجابة الصين وأوروبا وغيرهما من اللاعبين الرئيسيين على نفس القدر من الأهمية. وإذا نشأ نوع من التعاون الدولي الجيد فقد يبدأ اقتصاد العالم في التسلق للخروج من هذه الحفرة العميقة بحلول نهاية عام 2009. وإن لم يحدث ذلك فسوف نجد أنفسنا في مواجهة فترة أطول كثيراً من الفوضى والانحدار على الصعيدين الاقتصادي والسياسي.