القاهرة ـ إن يوم الثالث من أغسطس/آب من عام 2011 سوف يُذكَر باعتباره يوماً تاريخياً في مصر. فقد مَثُل الرئيس السابق محمد حسني مبارك أمام محكمة علنية، جنباً إلى جنب مع ولديه ووزير داخليته الأسبق الجنرال حبيب العادلي. ولا شك أن تداعيات هذه المحاكمة بالنسبة لمصر، بل والعالم العربي أجمع، سوف تكون بالغة العمق.
القاهرة ـ إن يوم الثالث من أغسطس/آب من عام 2011 سوف يُذكَر باعتباره يوماً تاريخياً في مصر. فقد مَثُل الرئيس السابق محمد حسني مبارك أمام محكمة علنية، جنباً إلى جنب مع ولديه ووزير داخليته الأسبق الجنرال حبيب العادلي. ولا شك أن تداعيات هذه المحاكمة بالنسبة لمصر، بل والعالم العربي أجمع، سوف تكون بالغة العمق.