فاس- خلال الأشهر القليلة الماضية، برزت ظاهرة جديدة في شمال إفريقيا: تراجع إلى حد كبير عدد المجندين الجهاديين لصالح تنظيم الدولة الإسلامية أو ما يعرف بالكلمة العربية التحقيرية "داعش" وخاصة في المغرب، نتيجة لتنفيذ تدابير أمنية مشددة. وللقضاء على هذا التهديد الإرهابي تماما ينبغي القيام بالمزيد من العمل.
فاس- خلال الأشهر القليلة الماضية، برزت ظاهرة جديدة في شمال إفريقيا: تراجع إلى حد كبير عدد المجندين الجهاديين لصالح تنظيم الدولة الإسلامية أو ما يعرف بالكلمة العربية التحقيرية "داعش" وخاصة في المغرب، نتيجة لتنفيذ تدابير أمنية مشددة. وللقضاء على هذا التهديد الإرهابي تماما ينبغي القيام بالمزيد من العمل.