طوكيو ــ لا توجد في اليابان شركات كثيرة تستطيع التباهي بتنوعها. وقبل عشرين عاما، عندما أسستُ راكوتين كشركة ناشئة طموحة في مجال الإنترنت والتجارة الإلكترونية، كان عددنا صغيرا يغلب عليه الذكور من أبناء اليابان الموهوبين، شأننا في ذلك شأن معظم الشركات اليابانية آنذاك. أما اليوم، وقد تجاوز عدد موظفي شركتنا 10 آلاف ــ 40% منهم من النساء ـ من 70 دولة مختلفة، أضحت شركتنا واحدة من بين أكبر شركات تجارة التجزئة عبر الإنترنت في العالم. ويرجع الفضل في هذا النجاح الكبير إلى ما تتميز به شركتنا من تنوع.
طوكيو ــ لا توجد في اليابان شركات كثيرة تستطيع التباهي بتنوعها. وقبل عشرين عاما، عندما أسستُ راكوتين كشركة ناشئة طموحة في مجال الإنترنت والتجارة الإلكترونية، كان عددنا صغيرا يغلب عليه الذكور من أبناء اليابان الموهوبين، شأننا في ذلك شأن معظم الشركات اليابانية آنذاك. أما اليوم، وقد تجاوز عدد موظفي شركتنا 10 آلاف ــ 40% منهم من النساء ـ من 70 دولة مختلفة، أضحت شركتنا واحدة من بين أكبر شركات تجارة التجزئة عبر الإنترنت في العالم. ويرجع الفضل في هذا النجاح الكبير إلى ما تتميز به شركتنا من تنوع.