دبي ــ لقد أنشأت الأهداف الإنمائية للألفية إطاراً ناجحاً للعالم لمعالجة قضايا اجتماعية أساسية مثل الفقر والصحة والجوع والتعليم. ومع بدء المناقشات بشأن شكل ونطاق أجندة التنمية العالمية التي ستخلف الأهداف الإنمائية للألفية، والتي تنتهي في عام 2015، فقد يكون من المفيد النظر في الدور الذي يلعبه القطاع الخاص وإعادة النظر في التوجهات العامة للمجتمع الدولي في التعامل مع قضية التنمية.
دبي ــ لقد أنشأت الأهداف الإنمائية للألفية إطاراً ناجحاً للعالم لمعالجة قضايا اجتماعية أساسية مثل الفقر والصحة والجوع والتعليم. ومع بدء المناقشات بشأن شكل ونطاق أجندة التنمية العالمية التي ستخلف الأهداف الإنمائية للألفية، والتي تنتهي في عام 2015، فقد يكون من المفيد النظر في الدور الذي يلعبه القطاع الخاص وإعادة النظر في التوجهات العامة للمجتمع الدولي في التعامل مع قضية التنمية.