كمبريدج ــ عندما يتوجه الناخبون الأميركيون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات التجديد النصفي للكونجرس في نوفمبر/تشرين الثاني، فمن المرجح أن تكون اختياراتهم موجهة بقضايا تتعلق بالمصالح الاقتصادية والمالية، وليس الشؤون الخارجية أو فضائح الرئيس دونالد ترمب. وإذا كان الديمقراطيون يأملون في استعادة السيطرة على مجلس النواب، فإنهم يحتاجون إلى برنامج يعالج المخاوف الاقتصادية للناخبين ــ وخاصة المخاوف التي تقض مضاجع العديد من الناخبين الذين انتخبوا ترمب في المقام الأول.
كمبريدج ــ عندما يتوجه الناخبون الأميركيون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات التجديد النصفي للكونجرس في نوفمبر/تشرين الثاني، فمن المرجح أن تكون اختياراتهم موجهة بقضايا تتعلق بالمصالح الاقتصادية والمالية، وليس الشؤون الخارجية أو فضائح الرئيس دونالد ترمب. وإذا كان الديمقراطيون يأملون في استعادة السيطرة على مجلس النواب، فإنهم يحتاجون إلى برنامج يعالج المخاوف الاقتصادية للناخبين ــ وخاصة المخاوف التي تقض مضاجع العديد من الناخبين الذين انتخبوا ترمب في المقام الأول.