كمبريدجــ شَـكَّـلَ صعود الصين تحديا للهيمنة الأميركية غير المتنازع عليها على الاقتصاد العالمي ــ وهي المكانة التي تتمتع بها الولايات المتحدة منذ انهيار الاتحاد السوفييتي. في حين تسعى بعض نُـخَـب الأمن الوطني الأميركية إلى إدامة تفوق الولايات المتحدة، يبدو آخرون راضين بعالَم ثنائي القطب على نحو متزايد. لكن النتيجة الأكثر ترجيحا هي عالم متعدد الأقطاب حيث تمارس القوى المتوسطة قوة مقابِلة كبرى، وهي بالتالي نتيجة تمنع الولايات المتحدة والصين من فرض مصالحهما على الآخرين.
كمبريدجــ شَـكَّـلَ صعود الصين تحديا للهيمنة الأميركية غير المتنازع عليها على الاقتصاد العالمي ــ وهي المكانة التي تتمتع بها الولايات المتحدة منذ انهيار الاتحاد السوفييتي. في حين تسعى بعض نُـخَـب الأمن الوطني الأميركية إلى إدامة تفوق الولايات المتحدة، يبدو آخرون راضين بعالَم ثنائي القطب على نحو متزايد. لكن النتيجة الأكثر ترجيحا هي عالم متعدد الأقطاب حيث تمارس القوى المتوسطة قوة مقابِلة كبرى، وهي بالتالي نتيجة تمنع الولايات المتحدة والصين من فرض مصالحهما على الآخرين.