سانتياجو ــ في ظل نتائج شبه محسومة لانتخابات الرئاسة المكسيكية المقررة في الأول من يوليو/تموز، يتساءل محللو أسواق المال عن مدى الضرر الذي سيلحق باقتصاد البلاد جراء انتخاب أندريس مانويل لوبيز أوبرادور (المعروف جماهيريا باسم أملو). والإجابة بحق هي أنه لا أحد يستطيع تخمين ذلك.
سانتياجو ــ في ظل نتائج شبه محسومة لانتخابات الرئاسة المكسيكية المقررة في الأول من يوليو/تموز، يتساءل محللو أسواق المال عن مدى الضرر الذي سيلحق باقتصاد البلاد جراء انتخاب أندريس مانويل لوبيز أوبرادور (المعروف جماهيريا باسم أملو). والإجابة بحق هي أنه لا أحد يستطيع تخمين ذلك.