برلين ــ عادت الثقة إلى مستشاريات أوروبا في اللحظة الأخيرة، قبل أيام قلائل من زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المقررة إلى القارة. فبعد عام 2016 الرهيبالذي جعل الكثيرين يخشون على بقاء الاتحاد الأوروبي، جاء عام 2017 ليجدد الأمل في المشروع الأوروبي بعد انتخاب إيمانويل ماكرون رئيسا لفرنسا، وهزيمة الشعبويين في انتخابات هولندا، والنمسا، وألمانيا، فضلا عن تدهور شعبية ترمب في بلاده.
برلين ــ عادت الثقة إلى مستشاريات أوروبا في اللحظة الأخيرة، قبل أيام قلائل من زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المقررة إلى القارة. فبعد عام 2016 الرهيبالذي جعل الكثيرين يخشون على بقاء الاتحاد الأوروبي، جاء عام 2017 ليجدد الأمل في المشروع الأوروبي بعد انتخاب إيمانويل ماكرون رئيسا لفرنسا، وهزيمة الشعبويين في انتخابات هولندا، والنمسا، وألمانيا، فضلا عن تدهور شعبية ترمب في بلاده.