نيودلهي ــ إن الزيارة الثانية التي تقوم بها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى الصين في عام واحد تأتي على خلفية من التوقعات المفزعة عن فترة عصيبة تمر بها منطقة اليورو في شهر سبتمبر/أيلول. وانطلاقاً من إدراكها لهذه المخاوف والتشاؤم الذي يخيم على الأسواق المالية العالمية، فإن ميركل عازمة الآن على اتخاذ مبادرات سياسية جريئة في الداخل والخارج. والواقع أن رحلتها إلى الصين لابد أن تُرى باعتبارها محاولة رامية إلى تأكيد الزعامة عبر منطقة اليورو.
نيودلهي ــ إن الزيارة الثانية التي تقوم بها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى الصين في عام واحد تأتي على خلفية من التوقعات المفزعة عن فترة عصيبة تمر بها منطقة اليورو في شهر سبتمبر/أيلول. وانطلاقاً من إدراكها لهذه المخاوف والتشاؤم الذي يخيم على الأسواق المالية العالمية، فإن ميركل عازمة الآن على اتخاذ مبادرات سياسية جريئة في الداخل والخارج. والواقع أن رحلتها إلى الصين لابد أن تُرى باعتبارها محاولة رامية إلى تأكيد الزعامة عبر منطقة اليورو.