لندن - على الرغم من مرور ما يقرب من عقد من الزمان منذ أن تخليت عن وظيفة بدوام كامل في مجال القطاع المالي، إلا أن الأسواق - وغرائب السوق - ما زالت تثير حيرتي، خاصة عندما ترسل إشارات تتعارض مع الإجماع الواسع النطاق بين المحللين والمستثمرين. ونظرًا إلى خيبات الأمل التي شهدناها في عام 2022، فإن التوقعات للعام الجديد متشائمة للغاية. فقد أعلنت الشركات الكبرى عن عمليات تسريح لموظفيها، ويتوقع صندوق النقد الدولي أن تشهد دولة واحدة على الأقل من كل ثلاثة دول حالة من الركود هذا العام.
لندن - على الرغم من مرور ما يقرب من عقد من الزمان منذ أن تخليت عن وظيفة بدوام كامل في مجال القطاع المالي، إلا أن الأسواق - وغرائب السوق - ما زالت تثير حيرتي، خاصة عندما ترسل إشارات تتعارض مع الإجماع الواسع النطاق بين المحللين والمستثمرين. ونظرًا إلى خيبات الأمل التي شهدناها في عام 2022، فإن التوقعات للعام الجديد متشائمة للغاية. فقد أعلنت الشركات الكبرى عن عمليات تسريح لموظفيها، ويتوقع صندوق النقد الدولي أن تشهد دولة واحدة على الأقل من كل ثلاثة دول حالة من الركود هذا العام.