كوالالمبور- في عام 2007، بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلال ماليزيا، احتفل الاقتصادي الحائز على جائزة نوبل، جوزيف إي ستيغليتز، بـ"معجزة" نهوض البلاد باقتصادها وخلقها لمجتمع متعدد الأعراق ينبض بالحياة. بيد أنه خلال السنوات الخمس عشرة التي تلت ذلك، أدى الكشف عن فساد واسع النطاق وإساءة معاملة العمال الأجانب إلى تشويه سمعة ماليزيا الدولية، وإلى عدم الاستقرار السياسي على المستوى المحلي.
كوالالمبور- في عام 2007، بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلال ماليزيا، احتفل الاقتصادي الحائز على جائزة نوبل، جوزيف إي ستيغليتز، بـ"معجزة" نهوض البلاد باقتصادها وخلقها لمجتمع متعدد الأعراق ينبض بالحياة. بيد أنه خلال السنوات الخمس عشرة التي تلت ذلك، أدى الكشف عن فساد واسع النطاق وإساءة معاملة العمال الأجانب إلى تشويه سمعة ماليزيا الدولية، وإلى عدم الاستقرار السياسي على المستوى المحلي.