اقترب موعد انتهاء فترة الستة أشهر التي تتولى فيها أيرلندا رئاسة الاتحاد الأوروبي. ولقد كان الحدث الأكثر أهمية خلال هذه الفترة هو يوم الترحيب الذي انعقد في دبلن في الأول من مايو احتفالاً بانضمام عشر دول جديدة إلى عضوية الاتحاد الأوروبي. وكان هذا التوسع بمثابة الإشارة إلى النهاية القاطعة للانقسامات المريرة التي اعترت أوروبا في القرن العشرين. في الحقيقة، لقد تطلب تحقيق هذه التوسعة خمسين عاماً من العمل والجهد من قِبَل الاتحاد الأوروبي ذاته في سبيل مداواة انقسامات أوروبا وحل نزاعاتها.
اقترب موعد انتهاء فترة الستة أشهر التي تتولى فيها أيرلندا رئاسة الاتحاد الأوروبي. ولقد كان الحدث الأكثر أهمية خلال هذه الفترة هو يوم الترحيب الذي انعقد في دبلن في الأول من مايو احتفالاً بانضمام عشر دول جديدة إلى عضوية الاتحاد الأوروبي. وكان هذا التوسع بمثابة الإشارة إلى النهاية القاطعة للانقسامات المريرة التي اعترت أوروبا في القرن العشرين. في الحقيقة، لقد تطلب تحقيق هذه التوسعة خمسين عاماً من العمل والجهد من قِبَل الاتحاد الأوروبي ذاته في سبيل مداواة انقسامات أوروبا وحل نزاعاتها.