واشنطن، العاصمة ــ عندما ينتهي العمل ببرنامج الأهداف الإنمائية للألفية في العام المقبل فسوف يتمكن العالم من إحصاء العديد من الإنجازات. فقد انخفض عدد الأشخاص الذين يفتقرون إلى القدرة على الوصول إلى مياه الشرب الآمنة إلى النصف، الأمر الذي أدى إلى تحسن حياة ما يزيد على 100 مليون شخص من سكان الأحياء الفقيرة؛ كما تعززت المساواة بين الجنسين في التعليم؛ وأصبح الحصول على الرعاية الصحية أكثر يسراً بالنسبة للملايين من البشر. ولكن الطريق لا يزال طويلا؛ فالعديد من البلدان لا تزال متخلفة عن الركب وهناك قدر كبير من التناقضات والتفاوت بين الناس داخل البلدان.
واشنطن، العاصمة ــ عندما ينتهي العمل ببرنامج الأهداف الإنمائية للألفية في العام المقبل فسوف يتمكن العالم من إحصاء العديد من الإنجازات. فقد انخفض عدد الأشخاص الذين يفتقرون إلى القدرة على الوصول إلى مياه الشرب الآمنة إلى النصف، الأمر الذي أدى إلى تحسن حياة ما يزيد على 100 مليون شخص من سكان الأحياء الفقيرة؛ كما تعززت المساواة بين الجنسين في التعليم؛ وأصبح الحصول على الرعاية الصحية أكثر يسراً بالنسبة للملايين من البشر. ولكن الطريق لا يزال طويلا؛ فالعديد من البلدان لا تزال متخلفة عن الركب وهناك قدر كبير من التناقضات والتفاوت بين الناس داخل البلدان.