باريس ــ كلا، الناخبون الفرنسيون ليسوا مثيرين للغثيان، كما أعلن هنري جوينو البائس المثير للشفقة يوم الاثنين بعد خسارته مقعده في الجمعية الوطنية. ولم يعد من الممكن الآن استخدام حجة مفادها أن البقاء في المنزل في وقت الاقتراع يفيد الجبهة الوطنية، كما قيل لنا طوال ثلاثين عاما، لتفسير ارتفاع التأييد لحزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون السياسي الجديد، الجمهورية إلى الأمام! ومن المؤكد أن ماكرون لا يبدأ حياة مهنية دكتاتورية في التاسعة والثلاثين من عمره، كما لم يفعل شارل ديجول في السابعة والستين من عمره.
باريس ــ كلا، الناخبون الفرنسيون ليسوا مثيرين للغثيان، كما أعلن هنري جوينو البائس المثير للشفقة يوم الاثنين بعد خسارته مقعده في الجمعية الوطنية. ولم يعد من الممكن الآن استخدام حجة مفادها أن البقاء في المنزل في وقت الاقتراع يفيد الجبهة الوطنية، كما قيل لنا طوال ثلاثين عاما، لتفسير ارتفاع التأييد لحزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون السياسي الجديد، الجمهورية إلى الأمام! ومن المؤكد أن ماكرون لا يبدأ حياة مهنية دكتاتورية في التاسعة والثلاثين من عمره، كما لم يفعل شارل ديجول في السابعة والستين من عمره.