ستوكهولم - في بداية عام 2017، تحول احتمال انهيار المشروع الأوروبي في العام الموالي إلى حالة هلع بالنسبة للكثيرين. فقد قررت المملكة المتحدة مغادرة الاتحاد الأوروبي، وانتخبت الولايات المتحدة رئيسا يدعم البريكسيت، وشكل الشعبويون في الانتخابات الفرنسية والألمانية خطرا واضحا على التكامل الأوروبي.
ستوكهولم - في بداية عام 2017، تحول احتمال انهيار المشروع الأوروبي في العام الموالي إلى حالة هلع بالنسبة للكثيرين. فقد قررت المملكة المتحدة مغادرة الاتحاد الأوروبي، وانتخبت الولايات المتحدة رئيسا يدعم البريكسيت، وشكل الشعبويون في الانتخابات الفرنسية والألمانية خطرا واضحا على التكامل الأوروبي.