نيويورك ــ بعد الثورة الفرنسية التي اندلعت عام 1789، جلس على اليسار نواب الجمعية الوطنية الذين دعموا المكاسب الثورية، في حين تجمع على اليمين أولئك الذين عارضوا تلك المكاسب وكانوا يتحرقون شوقا إلى عودة النظام الملكي القديم والكنيسة. ومنذ ذلك الحين نشأ المصطلحان السياسيان "اليسار" و"اليمين". وقد أشار العديد من المعلقين على الانتخابات الرئاسية الفرنسية إلى أن هذا التصنيف لم يعد يتناسب مع السياسة المعاصرة في فرنسا ــ أو في أي مكان آخر في واقع الأمر. ويفتخر إيمانويل ماكرون بأنه لا ينتمي إلى اليمين ولا إلى اليسار.
نيويورك ــ بعد الثورة الفرنسية التي اندلعت عام 1789، جلس على اليسار نواب الجمعية الوطنية الذين دعموا المكاسب الثورية، في حين تجمع على اليمين أولئك الذين عارضوا تلك المكاسب وكانوا يتحرقون شوقا إلى عودة النظام الملكي القديم والكنيسة. ومنذ ذلك الحين نشأ المصطلحان السياسيان "اليسار" و"اليمين". وقد أشار العديد من المعلقين على الانتخابات الرئاسية الفرنسية إلى أن هذا التصنيف لم يعد يتناسب مع السياسة المعاصرة في فرنسا ــ أو في أي مكان آخر في واقع الأمر. ويفتخر إيمانويل ماكرون بأنه لا ينتمي إلى اليمين ولا إلى اليسار.