لندن ــ قبل وقوع الهجوم الإرهابي الذي استهدف سوقا في جنوب فرنسا في الثالث والعشرين من مارس/آذار، كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يخطط لإطلاق حملة سياسية جديدة على المستوى الأوروبي. وعلى الرغم من تأجيل الافتتاح الرسمي للحملة، فإن المشروع الأحدث في جعبة ماكرون يظل يشكل أهمية مركزية لرئاسته وتصوره للسلطة.
لندن ــ قبل وقوع الهجوم الإرهابي الذي استهدف سوقا في جنوب فرنسا في الثالث والعشرين من مارس/آذار، كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يخطط لإطلاق حملة سياسية جديدة على المستوى الأوروبي. وعلى الرغم من تأجيل الافتتاح الرسمي للحملة، فإن المشروع الأحدث في جعبة ماكرون يظل يشكل أهمية مركزية لرئاسته وتصوره للسلطة.